لا أحب مراكز التسوق كثيراً، بل لا أحبها على الإطلاق...
رحلتي بداية هذا الأسبوع (غير الموفقة) إلى سيتي مول قادتني إلى التفكير، وبعد التفكير اكتشفت أنه:
"من الواضح أن كل منا يرغب في أن يربح في اللعبة المدعوة الحياة، لكن لو أن لكل شخص تعريفه الخاص والمحدد للنجاح لاستطاع تحقيقه بطريقة أسهل وتمتع بالكثير منه. ولتمكن الكثيرون من أن يفلتوا من الوقوع في شرك المجتمع الاستهلاكي الذي يؤدي إلى ديون مالية وأسلوب حياة متوتر تماماً. ويا لروعة التحرر عندئذ!"
رحلتي بداية هذا الأسبوع (غير الموفقة) إلى سيتي مول قادتني إلى التفكير، وبعد التفكير اكتشفت أنه:
"من الواضح أن كل منا يرغب في أن يربح في اللعبة المدعوة الحياة، لكن لو أن لكل شخص تعريفه الخاص والمحدد للنجاح لاستطاع تحقيقه بطريقة أسهل وتمتع بالكثير منه. ولتمكن الكثيرون من أن يفلتوا من الوقوع في شرك المجتمع الاستهلاكي الذي يؤدي إلى ديون مالية وأسلوب حياة متوتر تماماً. ويا لروعة التحرر عندئذ!"
أفراد مجتمع لديهم الكثير من الأفكار الخاطئة، مثل ماذا؟!
مثلاً: إن كنت متكبراً هذا لا يجعلك راقياً أو مهماً على الإطلاق!
إن كنت تعمل في وظيفة مقيتة ساعات طويلة في الأسبوع وتأتي لتصرف راتبك على ملابس باهظة الثمن تجعلك تبدو ككل من حولك؛ هذا لا يجعلك ناجحاً أو محط غبطة من أقرانك!
إن أنجبتِ طفلاً ولم يتجاوز عمرك الثلاثين بعد ؛ ما حاجتك إلى وافدة أندونيسية تعاملينها بازدراء بينما تعتني بمن هو "المفروض" أغلى شخص في حياتك؟!!
نصيحة اليوم: تحرر من القالب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق