كنت من فترة قصيرة كتبت تدوينة عن المجنونة ، وعبرت فيها عن مشاعري اتجاه هذه النبتة المبهجة وتأثيرها عليّ كلما أراها. ربما سأبدو حالمة زيادة عن اللزوم لكني حقاً لا أقاوم الابتسام كلما رأيت مجنونةً، كبيرة كانت أم صغيرة، وردية صاخبة أو بيضاء ناصعة. وأجد نفسي أصوّرها بشكل تلقائي لعلي أتمكن من تجميد شيء من جمالها في صورة أحملها معي في هاتفي أو أشارككم إياها هنا.
مجنونة اليوم من منطقة اللويبدة في عمان، اللويبدة الوادعة الزاخرة بالألفة واللقطات السينمائية وأشجار الحمضيات وكبار السن لطيفي المعشر كثيري الكلام :)
في عصرٍ رمضانيّ هادئٍ بشمسٍ شديدة السطوع، كان يفصلنا عن أذان المغرب أقل من ساعتين، وكنت في طريقي إلى البيت بعد جلسة مساعدة بسيطة للمتطوعين في معرض نون للكتب المستعملة، كنت أغادر الحي عندما رأيتها ..
بالطبع لم أستطع إلا أن أتوقف .. تبادلنا الابتسامات، فكما كنت أبتسم لها كانت المجنونة أيضاً تبتسم لي، التقطت جزءاً يسيراً من جمالها وحملته معي وأكملت طريقي ...
هاااااااااااااتشوووووووووووو!
ردحذف----------
يعطيكم العافية .. سمعت وصلتو قريب 20 ألف كتاب!
ما شاء الله
صحة! :)
حذفآه الحمد لله .. ٢٠ ألف الهدف ٣٠ ألف .. ابصر اذا بنجيب الرقم
زرعت مجنونتين بحاكورتي
ردحذفبس ينورن وينجنن رح أعزك بكام صوره
:)
ياي! الله يسعدك يا ام عمر :) :)
حذفإن شاء الله يكبروا وينجنوا ويتربّوا بعزّك :)
سلكمو ع الدعوه الجميدة :)
حذف