أنهيت امتحاناتي الأسبوع الماضي، وبقي علي الآن كتابة الرسالة. لا أصدق أني على وشك إنهاء سنتي الدراسية. كنت منهمكة جداً في الأشهر الماضية. أشعر الآن وكأنني استفقت من غيبوبة. وكأن هناك دوامة كنت فيها أدور وأدور وفجأة عدّت تلك الدوامة وتجاوزتني .. والآن أراقبها وهي تبتعد عني. أتعرفون ما الغريب؟ أنا حزينة قليلاً لأني أعرف أني سأشتاق لتلك الدوامة.
كنت أنظر للصور التي التقتطها الأشهر الماضية، وأفكر في كل تلك التدوينات المؤجلة التي كنت أنوي كتابتها.
نصيحة للمدونين الجدد: لا تؤجل تدوين اليوم إلى الغد. حتى التدوينات؛ "حلاوتها بحماوتها".
لا أعرف .. هل أحاول ما استطعت التدوين بأثر رجعي؟ أم فأركز فقط على تدوينات حديثة طازجة؟
حلاوتها بحما"و"تها
ردحذفهههههههههه
*هيثم يتناغش*
معك حق بالنسبة لعالم وكوكب التدوين. أفكار + مشاعر + حتى الحماس بيضيع إذا ما انكتب بالوقت الصح. وغالبًا جدًا الصح هذا بكون الوقت العاجل لا الآجل
صورة الحذاء الأسود تحشيش.. مش عارف ليش بس تذكرت أفلام الجيش الأميريكية .. مش عارف ليش!
صورة الباب = بنعرفها كنا هناك مرة *هيثم يتناغش مجددًا*
خلصت سنة.. عدّت سنة! *يغني بنشاز*
أنا عارفة رأيك بال .. تكرم ال shoes selifies بس الجيش الأمريكي...!!! لااااااا
حذفالبيادة العسكرية!؟ :(
الله يسامحك
٩ أشهر تخيل يا هيثم .. سنة دراسية فعلاً
مش طبيعي الأيام كيف بتركض