صور اليوم من "بليله"، القرية الواقعة بين إربد وجرش شمال الأردن.
إيقاع الحياة البطيء يبعث على الاسترخاء في بليله. والمروج الخضراء والمختلطة بالورود البرية الصفراء في حقول ممتدة على مد البصر كفيلة بجعلك تشعر بالارتخاء وأن ترغب بأخذ قيلولة تحت ظل أحد أشجار الزيتون المنتشرة هنا وهناك.
أنا من خارج الأردن (أو حتى داخله) لا يعرفون المنطقة و جمال ربيعها
ردحذفحتى نطق الكلمة قد لا يكون متأتيًّا :]
صحيح .. الربيع مبهر بالفعل
حذفيقول بعض المستشرقين أن هناك درجة من الأخضر اليانع لم يروا مثلها إلا في الربيع في الهلال الخصيب .. نكون محظوظين موسمياً دون أن نعرف :)
آه بليلة الجميلة!
ردحذفأحاول أن أتذكر موقعها أو إذا "الآرمة" التي تشير إليها كانت على طريقي إلى الجامعة؟