في العادة أصادف شخصيات مثيرة للاهتمام، أو أشخاص أود أن ألتقط لهم صور بورتريه. روان القديمة كانت تخجل وإما تفوت الصور علي نفسها أو تلتقطها خلسة. روان الجديدة تستأذن إن كان بإمكانها التقاط الصور أو (وهو الأمر الطارئ الجديد:)) يناديها الناس لتلتقط لهم الصور!
فعلى سبيل المثال صاحب هذه الصورة عندما وجدنا نصّور الشيوخ (في التدوينة السابقة) نادى علينا وسألنا: "ألا تريدون أن تلتقطوا صورة لنا؟!"
لملم كنزه المكون من ولدين صغيرين ورثاه كثيراً من ملامحه عند شجرة عملاقة آخر شارع الحمام مقابل منزل أبو جابر وابتسم دونما تكلف لعدستنا.
لا أدري إذا إبتسمت أكثر لبساطة وجمال الصورة أو لتعليقك ومدونتك عنها؟!
ردحذفوبالنسبة لما كتبتي...فلعلي أتذكر إستحضار فكرة معينة فيها لنسترسل منها حديث خلال مكالمتنا القادمة إن شاء الله! :)
أتشوق لمكالمتنا القادمة إذن :) :)
حذف