الريف والمدينة


الاقتباسات التالية من كتاب "الإسلام بين الشرق والغرب" لعلي عزت بيجوفيتش:







الصور أرشيفية من تجربة ألمانيا العام الماضي. 

هناك 3 تعليقات:

  1. هو سؤال استنحازي
    (يعني من استنكار + حزن)

    إحنا ومن شي ٥٠ - ٦٠ سنة مشمولين بأي من هالتصنيفين؟

    إحنا يا مدينة مكتظة ومثقلة يا مدينة أقل اكتظاظاً في واحد من جوانبها وبانتظار الزحف العمراني العشوائي يا (مكان) يسعى -حتى لو بغير قصد أو رغبة- ليصير مدينة عشوائية!

    فيه استثناءات بس هيها عم بتموت!

    ------------
    مبلاش محاولة الإجابة عالسؤال! خليني سلبي شوي هالأيام مشان .. هيك مشان أحسن
    :(

    ردحذف
    الردود
    1. :(

      بعد العيد وجلسات العيد وأحاديث العيد ،، يبدو انه السلبية حالة عامة هالأيام عند المعظم ..

      بتعرف شو بيحزن .. انها محسوبة علينا مدن وهي مش مدن يعني كبيرها شبه مدينة وفي ناس بتقول "تشوه"
      بصراحة.. وين المدينة إذا أبسط الأمور مش متوفرة، إذا ما في مواصلات زي العالم ولا مرافق ولا رصيف تمشي عليه
      اتذكرت مقال لهشام البستاني قرأته على حبر
      http://7iber.com/2015/01/amman-civil-behavior/

      حذف
    2. مش بس كمدن.. إحنا مش دول أصلًا states
      ولا بأي تعريف (عصري)

      الرصيف بحد ذاته أمنية حتى بعاصمتنا! أما بنى تحتية ل (النقل) فشيء بعيد المنال حتى عن أمانينا.

      والتخطيط وعدم الوقوع في أخطائنا فبدنا جد ثورة بالأول

      *بكفي سلبية.. خلص*

      المقال بتذكره .. كلام مهم وتشخيص جيد جدا بس حيظل تشخيص وكلام حتى إشعار (طويل) آخر

      حتى اللي فاهم أبعاد المشكلة ومن عنده تصورات لحلول (حتى قصيرة) يصطدم بجبال من المعوقات، ليس أقلها عدم كفاية المصادر وعشوائية أولويات الدولة وأكيد في هرمها السرقة والحرامية اللي ما حيشبعوا تا الشعب يحاكمهم علني وبدون وساطة!

      *ما قلنا خلاااااااااااااااااااص سلبية*

      يوم إيجابي (مع إنو أحد!!) أتمناه لك :)

      حذف

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...