العودة إلى القواعد


بعد عطلة لا بأس بها (أسبوع يبدو للموظفين عطلة طويلة)، نعود غداً لأشغالنا ودراستنا والحياة اليومية.
عيدي كان هادئاً، وغلب عليه كما الجو العام في البلد - أو على الأقل هذا ما بدا لي - الغصّة. ما يحدث في المنطقة يدمي القلب سواء كان في فلسطين أو سوريا أو العراق وحتى مصر.
يقول عزمي بشارة أن الشارع الأردني عروبيّ، فهو يتفاعل مع ما يدور حوله في المنطقة ولا يرى تفسه بمعزل عما يحدث في الدول "الشقيقة".
في هذا الكلام جانب كبير من الصحة.


هذا لا يعني أنه لم تكن هنالك مظاهر عيد، كانت .. لكن لا أدري إن كان انعكاساً لما يجول في خاطري أم أنها فعلاً كانت مقتضبة وفيها شيء من التحفظ.

أتمنى أن يأتي العيد القادم والظروف أحسن، والمظاهر أقل شكلية والنفوس أطهر.

هناك 5 تعليقات:

  1. 3eed mubarak.
    bdal esmo 3eed
    law sho ma kan .

    ردحذف
    الردود
    1. صحيح ..

      كل عام وعائلتك اللطيفة بخير

      كيف كان العيد عندكم؟ :)

      حذف
    2. not much of 3eed b sara7a but it was good
      :)

      حذف
  2. كل عام وإنت بخير وصحة والسلامة :)

    ردحذف
    الردود
    1. وانتِ بألف خير عبير :) يا رب ينعاد عليكِ وعلى عيلتك بالصحة والسلامة وهداة البال ..
      شكرًا لتفاعلك وتعليقك :) متابعتك للمدونة مصدر سعادة الي

      دُمتي بخير

      حذف

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...